نفذَ سلاحُ الجوِّ المسيرُ في القواتِ المسلحةِ اليمنيةِ عمليةً عسكريةً مزدوجةً استهدف من خلالِها أهدافاً حيويةً وعسكريةً للعدوِّ الإسرائيليِّ في منطقةِ يافا المحتلةِ بثلاثِ طائراتٍ مسيرةٍ نوعِ يافا، وهدفاً حيوياً في منطقةِ عسقلانَ المحتلةِ بطائرةٍ مسيرةٍ نوعِ “يافا”.
وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية: ان صفارات الإنذار تدوي في حيفا بعد رصد إطلاق صاروخ من اليمن و في نحو 250 مدينة وبلدة ومنطقة صناعية شمال فلسطين المحتلة بعد إطلاق صاروخ من اليمن
وأفادت بأن إطلاق الصاروخ من اليمن أدى إلى تأخير بعض الرحلات الجوية في “مطار بن غوريون”، ومن بين الرحلات المتأخرة كانت رحلة تابعة لشركة “إسرائيل إير” قادمة من هنغاريا إلى “تل أبيب”، وأخرى متجهة إلى “رودوس”.
وشنّت الطائرات الأميركية، فجر الجمعة، 3 غارات على العاصمة اليمنية صنعاء. وأفاد مراسل الميادين بأنّ الطائرات الأميركية استهدف بغارة منطقة عصر بمديرية الوحدة جنوب غربي العاصمة صنعاء. وأصيب3 يمنيين من جراء العدوان الأميركي على منطقة عصر، وفق وزارة الصحة.
وأضاف أنّ غارتين أميركيتين استهدفتا منطقة عَطّان جنوبي صنعاء، متابعاً أنّ الطائرات الأميركية استهدفت أيضاً مديرية همدان شمالي العاصمة اليمنية.
بالمقابل، نفذَ سلاحُ الجوِّ المسيرُ في القواتِ المسلحةِ اليمنيةِ عمليةً عسكريةً استهدفتْ حاملةَ الطائراتِ الأميركيةَ “فينسون ” وعدداً من القطعِ الحربيةِ التابعةِ لها في البحرِ العربيِّ وذلك بعددٍ من الطائراتِ المسيرة.
وذكرت القوات اليمينة: تأتي هذه العمليةُ بعدَ 24 ساعةً من العمليةِ المباركةِ التي أجبرتْ حاملةَ الطائراتِ الأميركيةَ “ترومان” على المغادرةِ إلى أقصى شماليِّ البحرِ الأحمرِ باتجاهِ قناةِ السويس، وكان من نتائجِها مايلي:
-إسقاطُ طائرةٍ إف18.
-إفشالُ هجومٍ جويٍّ كان العدوُّ قد بدأَ في تنفيذِه على بلدِنا.
-مطاردةُ حاملةِ الطائراتِ بالصواريخِ والمسيراتِ حتى أقصى شمالِ البحرِ الأحمر
اليمن يشل مطار بن غوريون و250 بلدة في شمال فلسطين ويلاحق السفن الاميركية برغم الغارات
يشترك
يعني التعليق على هذه المشاركة أنك توافق على شروط الخدمة . هذه اتفاقية مكتوبة يمكن سحبها عندما تعبر عن موافقتك على التفاعل مع أي جزء من هذا الموقع.